غرس خضر شتلة اعتنى بها ورافقها في نموها، إلى أن أصبحت أطول منه، فزرعت في نفسه الإحساس بالنجاح من جهة، ومن جهة أخرى علمته الصبر والتأنّي .
بالعبارة اللطيفة… والأسلوب البسيط… والكلمة الطيبة… يحكي خضر قصته مع غرسته الصغيرة التي اشتراها من البائع ليزرعها في حديقة منزله، ويرويها كل يوم لتصبح خلال فترة وجيزة شجرة كبيرة تعلو بأغصانها داخل الحديقة وتزهر أغصانها بأطيب الثمار .